الشركة الخليجية للإعلان والعلاقات العامة



   تأسست الشركة الخليجية للإعلان والعلاقات العامة في العام 1990 كشركة تابعة للمجموعة السعودية للأبحاث والتسويق www.srmg.com , ويقع مركزها الرئيسي في الرياض ولديها مكاتب في كل من جدة والظهران ولندن وباريس ودبي، كما أنشأت الخليجية شبكة من الممثلين في كافة أنحاء العالم. وللترويج لمجموعة مطبوعات الشركة السعودية للأبحاث والنشر (www.srpc.com), تقدم الخليجية الدعم المستمر وتنشر تفاصيل الأبحاث الإعلامية المستقاة من شركات متخصصة ومستقلة.

التمثيل يبلغ عدد مطبوعات المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق حالياً 15 مطبوعة. وتقوم الشركة الخليجية بمتابعة مستمرة وفعالة لمتطلبات السوق. ونشاطات الشركة ليست مقتصرة على التوزيع والمبيعات فقط، ولكنها تمتد إلى أبعد من ذلك. فحينما يتم تحديد متطلب تسويقي، يتم على الفور تكوين فريق مشروع لتقديم معلومات مفصلة عن كافة النواحي المتعلقة بذلك المشروع.

المزيد عن المستقبل نتيجة لما تتميز به المنطقة من ازدهار اقتصادي، كان من الطبيعي بالنسبة للمطبوعات الاقليمية العربية التي تصدر من قنوات سعودية أن تتمكن من تقديم أداءاً جيداً. وقد تمكنت الشركة السعودية للأبحاث والنشر والشركة الخليجية من أخذ زمام المبادرة مباشرة إلى أسواق دول مجلس التعاون الخليجي الأخرى، وذلك من خلال إقامة علاقات وثيقة مع هذه الأسواق، ورافق ذلك تحسين وتطوير الرسالة الإعلانية للمعلن في المنطقة.

أما بالنسبة للمعلنين من الشركات أو المعلنين الاقليميين الذين لديهم التزامات تجاه منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، فإن تواجد مطبوعات على نطاق يشمل فعلياً كافة دول المجلس يعتبر أمراً مثالياً. ومن المؤكد أن المملكة العربية السعودية باعتبارها قوة اقتصادية رئيسية، ستفرض وجود ميزانية إعلامية ضخمة، وهذا أمر طبيعي. ومن جهة أخرى، ربما يكون للمعلنين أسواق يرغبون في تغطيتها، مثل أسواق الإمارات العربية المتحدة أو البحرين أو الكويت مثلاً. وهنا تتجلى قوة الشركة السعودية للأبحاث والنشر والشركة الخليجية، حيث يمكن للعميل أن يكون لديه وضع جيد في السوق السعودية والاستمتاع في الوقت نفسه بتغطية اقليمية إضافية توفرها له المطبوعات الرئيسية للشركة السعودية للأبحاث والنشر. والشركة الخليجية ملتزمة بتطوير وترقية صناعة الإعلان في كافة المنطقة، حيث يتضح ذلك من خلال إنشاء وتشغيل مرافق توزيع وتحرير وتسويق خارج المملكة.

في منطقة الخليج والعالم العربي نجاح ومهارة المسوق يعتمدان مباشرة على حصة السوق التي يتم الاستحواذ عليها، ومن المؤكد أن الشركة الناجحة تسعى بقوة إلى زيادة حصتها في السوق. وتمثل الأسواق العربية والخليجية تحدياً عظيماً لهؤلاء المتأهبين للاستثمار وذلك فيما يتعلق بجودة المنتج والدعم والخدمات، وكذلك على الترويج. وعلى أي حال كثيراً ما لا يتم تنفيذ تسويق كافٍ لخدمات الدعم. والاستثمار في الترويج في مجمله يعتبر ضعيفاً من ناحية امكانية نمو الأسواق مقارنة بالفرص القائمة. وللوصول إلى مستويات الترويج السائدة في الدول الغربية فإن على الشركات مضاعفة نفقاتها.

إننا نتمتع بسوق قوي وغني، وهناك المزيد من الموردين الذي يقفون على عتبة الباب. وستكون المنافسة قوية، إلا أن النتائج تستحق ذلك. ورسالتنا ببساطة هي “أننا نهدف إلى إنتاج وسائل الاعلام الأفضل والأكثر طلباً عليها في منطقة شبه الجزيرة العربية (السوق العربي). وبالنسبة للقارئ أو المشاهد أو المعلن، فإننا نعتبر استثمارنا شراكة معهم، ونحن نقدر الدعم الذي نجده من شركائنا حق قدره.

   

   

للاتصال ب : الشركة الخليجية للإعلان والعلاقات العامة

يجب ملء الخانات التي تحمل علامة (*)